ْ~~ مفاهيم مجزوءة السياسة ~~ْ
هي تنظيم سياسي لجماعة ما على أرض محددة عبر سلتطها الممثلة في مجموعة من المؤسسات و الأجهزة المرافقة لها، وهي سلطة قهر وهيمنة بما هي مؤسسة أو جهاز يحتكر حق ممارسة العنف وحق التحكم في الأفراد وتسييرهم.
- الدولة :
تشير إلى الهدف،أي إلى ما يتم النزوع عليه، وتقابله الوسيلة التي توضف في تحقيق الغايات، فالتقنية مثلا يمكن إعتبارها بمثابة وسيلة توض من أجل غاية محددة هي تمكين الغنسان من التحكم في وسطه.
- الغاية :
تعني ضمان تكافئ الفرص وتوفير ما يساعد الفرد على تحقيق الثراء ومزيد الرفاه، دون إلغاء التفاوة.
- العدالة :
هو موقف تنافس يكون طرفاه مختلفين في المواقف والصالح، فيسعى كل منهما إلى الدفاع عن مبادئه ومواقفه والحفاظ على مصالحه.
- الصراع :
هي القدرات الجسدية والفكرية التي يتمتع بها فرد أو جماعة ما، وتستعمل للدفاع عن مصلحة أو حق طبيعي، وتشير كذلك إلى القدرة على الحكم الصحيح وتمييزه من الباطل.
- القوة :
هي الحرية التي تكون لكل شخص في أن يستخدم قوته الخاصة ليحافظ على طبيعته وحياته، وهذه الحرية تسمح له بفعل كل ما يعتبره حسب فهمه وإدراكه الوسيلة الناجعة لتحقيق ذلك.
- الحق الطبيعي :
هو كل تعبير صريح، مكتوب أو متعارف عليه، يلزم الإنسان أخلاقيا أو مدنيا، إنه القواع الضرورية التي تنتظم بموجبها العلاقات بين الأشياء الطبيعية أو ظواهرها.
- القانون :
المبدأ الذي تكون بموجبه كل التعاليم، من ممنوعات وعقوبات قانونية، واحدة بالنسبة إلى كل المواطنين بلا تمييز في العرق أو الثروة أو الدين.
- المساواة :
هي القدرة التي يتوفر عليها فرد أو جماعة ما، بحيث تسمح لمن يمتلكها بممارسة التأثير على الاَخرين وتوجيه تصرفاتهم، وتكون السلطة مشروعة إذا ما تأسست على مبادئ مقبولة ومتواضع عليها أما إذا قانت القوة الغير مبررة فتكون تسلطا واستبدادا.
- السلطة :
هي حالة تتحقق عندما تكون الحقوق الإنسانية الأساسية هي القاعدة والمحدد الأول للعلاقات الاجتماعية والسياسية أي أن المشروعية تتحقق وتتجسد عندما تكون الحقوق الإنسانية أساسا للدساتير و القوانين.
- المشروعية :
هو إتفاق يبرمه مجموعة من الناسبشكل حر، من أجل وضع قواعد معينة قصد تسيير وتدبير الشأن العام.
- التعاقد :
تجمع من الأشخاص ينجز عملا واحدا في إطار عملية إنتاجية واحدة، وتختلف باختلافها وضعها الاقتصاد وموقعها من عملية الإنتاج.
- الطبقة :
يشير إلى معنيين، أولا بما هو حقي طبيعي يستند إلى القوة المادية والذهنية التي يتمتع بها الفرد، وثانيا بما هو حق وضعي يستند إلى القانون الوضعي وغايته حفض حق الجميع في الحياة والعمل والتمدرس.
- الحق :
يعني مجموع القوانين التي يضعها أفراد مجتمع ما بالتعاقد فيما بينهم لتنظيم علاقاتهم وتدبير شؤونهم، وتكون متغيرة بتغير الزمان والمكان.
- الحق الوضعي :
هو الشدة والقسوة واستخدام القوة استخداما غير مشروع ومخالف للقانون، إنه إلحاق الضرر بالذات أو بشخص اَخر كيفما كان نوع هذا الضرر ماديا أو معنويا.
- العنف :
هو شعور يقيني وعضوي بالعدل والظلم، ويتجلى في تقويم حالة عينية وخاصة، أي تقويم ما هو عائد لكل فرد في مجال الحقوق، إنه إعطاء كل ذي حق حقه.
- الإنصاف :
1 التعليقات:
شكرا
إرسال تعليق